كشف قائد القوات الخاصة الأمريكية الجنرال ريتشارد كلارك، الخميس، أن عدد قواته المنتشرة حول العالم في أدنى مستوياته منذ عام 2001. وقال الجنرال في وثيقة نشرت على هامش جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ: "لدينا اليوم نحو 5 آلاف جندي مهمات خاصة في 62 بلدا". وهذا وفق الوثيقة أقل 15 بالمئة من العام الماضي، والعدد الأقل منذ 2001. وقال كلارك إن القوات الأمريكية الخاصة التي تضم "القبعات الخضراء" و"النايفي سيلز" ووحدات من مشاة البحرية والقوات الجوية سيتمحور تمركزها في آسيا، تماشيا مع الاستراتيجية العسكرية الأمريكية التي تركز على الصين وروسيا بعد 20 عاما من الصراع ضد الإرهاب. ولفت الى أنه عام 2021 "نحو 40 بالمئة من قواتنا المنتشرة ستضع تركيزها على متطلبات منافسة القوى الكبرى". ولا تنشر الولايات المتحدة أبدا عدد القوات الخاصة في كل دولة، وغالبا ما يتنقل جنود النخبة بين البلدان التي تعاني من عدم الاستقرار مثل ليبيا ومؤخرا الصومال. وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي كان حريصا على وضع حد لـ"حروب لا نهاية لها" قد قرر في نهاية ولايته في ديسمبر /كانون الأول سحب معظم الجنود الأمريكيين النخبة من الصومال.
القوات الخاصة المغربية تشير المعلومات المتاحة إلى أن القوات الخاصة مكونة من 7 وحدات لها تجهيزات عالية تقارب تجهيزات القوات الخاصة العالمية. الخلفية التاريخية [ عدل] وجاء الإعلان عنها كرد فعل على التصعيد، الذي أعلنته ميليشيات البوليساريو. ويوجد نحو 1200 جندي من قوات العمليات الخاصة في القارة الإفريقية يتولون التدريب وتشغيل طائرات دون طيار ، بينما تحظى باهتمام من الملك، خصيصا وهي لم تشارك في الانقلابات التي تمت في المغرب، وفي أحيان نادرة يتدخلون مباشرة. السمات [ عدل] يتميز أفراد القوات الخاصة بمستوى تعليمي مرتفع، ولياقة بدنية عالية، وبنيان جسماني قوية وتدريبات على مستوى عال من المهارات. المهام [ عدل] تتدرب على تنفيذ المهام الحساسة كالتدخل في حالات الأزمات الكبرى وتأمين المواقع الاستراتيجية والتصدي للعمليات والمحاولات الإرهابية بالإضافة إلى ما يلي: مكافحة المخدرات. تحرير الرهائن تدمير بطاريات السام تحصين المطارات والسدود المائية والمنشآت الإنتاجية الكبرى والاستراتيجية والمؤسسات. التشكيل والبناء التنظيمي [ عدل] تنقسم القوات الخاصة المغربية إلى ثلاثة أقسام وهي كالآتي: الأمنية [ عدل] وبها شقان الأول تابع للمديرية العامة للأمن الوطني، ويضم فرق التدخل السريع B. R. I وفرقة القنص الخاصة وفرقة التقنية والعلمية الخاصة وقوة مكافحة الإرهاب أما الشق الثاني فيتبع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ويضم فرقة المكتب المركزي للأبحاث القضائية B. C. I.
ويحصل المرشح على فرصتين فقط لينجح في الاختبار. 3- SAS (القوات الجوية الخاصة) - المملكة المتحدة وتعتبر الخدمة الجوية البريطانية الخاصة، المعروفة باسم SAS، أيضاً واحدة من أفضل القوات الخاصة في العالم. وهي قوات مشاة تماثل قوات الـSBS وإن كانوا هم الأكثر تدريباً ويعتبرون صفوة القوات الخاصة في العالم. تأسست قوات SAS عام 1941 إبان الحرب العالمية الثانية، وكانت بمثابة نموذج للقوات الخاصة في جميع أنحاء العالم. وتم تعديل وضعها لتصبح جزءاً من الجيش الإقليمي في عام 1947، وأٌطلق عليها اسم الكتيبة الـ21، فوج SAS. وفيما بعد أصبح اسمها الجيش النظامي الـ22- SAS- والذي اكتسب شهرة واستحسان عالميين بعد نجاحه في تنفيذ مهمة اقتحام السفارة الإيرانية في لندن، وإنقاذ الرهائن خلال حصار السفارة الإيرانية عام 1980. وتضم SAS حاليا فوجا تقليديا، وفوجين إقليميين. وتتمثل مهامهم الأساسية في مكافحة الإرهاب في زمن السلم والعمليات الخاصة في زمن الحرب. 4- Sayeret Matkal - إسرائيل هي واحدة من أفضل القوات الخاصة في العالم. مهمتها الأساسية هي جمع المعلومات الاستخباراتية، كما أنها عادة ما تعمل خارج حدود إسرائيل. كما أنها مكلفة أيضاً بعمليات خاصة بمكافحة الإرهاب وإنقاذ الرهائن خلف حدود إسرائيل.
28 فبراير 1933 الهيئة التشريعية للرايخ تصدر مرسومًا بتفويض البوليس منح مرسوم طوارئ بعد حريق الهيئة التشريعية للرايخ (البرلمان الألماني) في 27 فبراير عام 1933، للبوليس قوة غير محدودة تقريبًا للاعتقال. وكانت تلك القوة يطلق عليها اسم "الحبس الوقائي". وفي المصطلحات الاشتراكية القومية، تعني عبارة "الحبس الوقائي" اعتقال المعارضين المحتملين للنظام دون تقديمهم للمحاكمة أو للإجراءات القضائية. ولا يتم حبس سجناء الحبس الوقائي في نظام السجن العادي، لكن في محتشدات الاعتقال. وأقيمت هذه المحتشدات في بادئ الأمر على يد جيش الإنقاذ، ثم بعد ذلك بموجب السلطة الكاملة لرئيس القوات الخاصة (حرس النخبة للدولة النازية). 20 مارس 1933 هينريتش هيملر يعلن عن افتتاح داخاو يعد محتشد داخاو، الذي يقع بالقرب من ميونخ في جنوب ألمانيا، أول محتشد اعتقال أسسه النازيون. وقد أعلن هينرييش هيملر رئيس القوات الخاصة عن افتتاحه في 20 مارس 1933. ووصل أول مسجونين إليه في 22 من مارس، وكانوا من الاشتراكيين والشيوعيين في الأساس. وهو المحتشد الوحيد الذي ظل يعمل من عام 1933 وحتى عام 1945. 17 يونيو 1936 هينريتش هيملر يصبح رئيس البوليس الألماني عين أدولف هتلر هينريتش هيملر رئيس القوات الخاصة كرئيس لوحدات البوليس الألماني كافة.