الهيكل التنظيميّ: هو من العوامل التي تؤدّي إلى حدوث ضغوط العمل، فعندما تُتَّخذ القرارات بدرجةٍ مرتفعة من المركزيّة، ويرافقها ضعف في الاتّصال داخل المنشأة، وقلّة في الفُرص المُتاحة للنموّ، عندها يشعر الموظف بضغطٍ نفسيٍّ كبيرٍ. العوامل الشخصيّة: هي مصادر ضغوط العمل الناتجة عن الموظّف بصفته الذاتيّة، وتُقسَم قسمين، هما: الضغوط المُتعلّقة بظروف حياة الموظّف: تُعدّ هذه الضّغوط عوامل شخصيّةً خارجيّةً، مثل: المُعاناة من المشكلات الأُسريّة التي تؤدّي إلى شعور الموظّف بالانفعال. الضّغوط الداخليّة الخاصّة بالموظّف: هي العوامل الداخليّة للموظّف، وتعتمد على طبيعة شخصيّته وطريقة تفكيره، مثل: طموحه نحو تحقيق هدف مُعيّن. المراجع ↑ عماد لعلاوي (2011 - 2012)، مفهوم العمل لدى العمال وعلاقته بدافعيتهم في العمل الصناعي من خلال إشباع الحوافز المادية ، الجزائر: جامعة الإخوة منتوري-قسنطينة، صفحة: 21. بتصرّف. ↑ د. عائشة التايب (2011)، النوع وعلم اجتماع العمل والمؤسسة (الطبعة الأولى)، القاهرة-جمهورية مصر العربية: منظمة المرأة العربية، صفحة: 15. بتصرّف. ↑ عبد الفتاح خليفات، وشيرين المطارنة (2010)، "أثر ضغوط العمل في الأداء الوظيفي لدى مديري المدارس الأساسية الحكومية في إقليم جنوب الأردن " ، مجلة جامعة دمشق ، العددان:1-2، المجلد: 26، صفحة: 603.
حددت دراسة نشرتها مجلة "لانسيت"، 203 أعراض مرتبطة بالمرض تؤثر تقريبا في جميع أجهزة الجسم الـ11. تقول ميليسا هايتمان، مستشارة أمراض الجهاز التنفسي التي ترأس أقدم عيادات ما بعد كوفيد في المملكة المتحدة، مقرها في مستشفى لندن يونيفيرستي كوليج، "الأمر بالتأكيد ليس محيرا كما كان في البداية، لكنه لا يزال محيرا إلى حد كبير". إن السلطات الصحية في جميع أنحاء العالم تضخ مبالغ طائلة لتمويل الأبحاث في هذا المرض، ما يمنح الأمل في أن يتم الكشف عن بعض أسرار كوفيد طويل الأمد قريبا. أنفق المعهد الوطني للبحوث الصحية في المملكة المتحدة 50 مليون جنيه استرليني على دراسات حول فيروس كوفيد طويل الأمد، في حين تعهدت المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة بما مجموعه 1. 15 مليار دولار لتمويل الأبحاث على مدى الأعوام الأربعة المقبلة. ويجري فريق بقيادة هيتمان أكبر دراسة من نوعها على أكثر من 4500 شخص يعانون أعراض كوفيد طويل الأمد ولم يتم إدخالهم إلى المستشفى مطلقا. وستحلل هذه الدراسة الاختبارات التشخيصية، مثل فحوص التصوير بالرنين المغناطيسي، وستلقي نظرة على فاعلية ما لا يقل عن ثلاثة علاجات دوائية موجودة، وسترصد إعادة تأهيل المرضى من خلال تطبيق لتتبع الأعراض.
فريدة بوغازي (2015)، "تحليل أثر مصادر ضغوط العمل في المؤسسة الاقتصادية (دراسة ميدانية)" ، مجلة البحوث والدراسات الإنسانية ، العدد: 11، صفحة: 323، 329-330. بتصرّف. ↑ ابن خرور خير الدين (2010 - 2011)، علاقة ضغوط العمل بالرضا الوظيفي للمدرسين في المؤسسة التربوية الجزائرية (دراسة ميدانية) ، الجزائر: جامعة محمد خيضر-بسكرة، صفحة: 46-48. بتصرّف. ↑ عيسى المعشر (2009)، أثر ضغوط العمل على أداء العاملين في الفنادق الأردنية فئة الخمسة نجوم (دراسة ميدانية) ، الأردن: جامعة الشرق الأوسط للدراسات العليا، صفحة: 18-22. بتصرّف.
– التجانس والعالمية: فالتكنوجيا تشمل الحياة الخاصة والعامة للفرد والجماعة. – الإزدواجية: فتعتبر التكنولوجيا سلاحا ذو حدين ، فعلى الرغم من مميزاتها فإنها تلحق الضرر بالفرد والكيان الإجتماعي. مميزات التكنولوجيا وإيجابياتها في المجتمع – تمكين الإنسان الحصول على ما يريده في الوقت المناسب له مما يشعره بالحرية. – تعمل على تقارب الأطياف والتوجهات المختلفة في مختلف الموضوعات ، وتساعد على التواصل والنقاش وتبادل الأفكار والثقافات. – تطوير التجارة الإلكترونية ، وتسهيل سبل البيع والشراء ، بالإضافة إلى القدرة على تبادل العملات. – تعتبر الأفضل وفقا للتكلفة ، حيث ساعدت على تحسين إنتاجة العمل ، مما أدى لزيادة أجور الموظفين والعمالة. – فتحت الأبواب أمام التعليم عن بعد وإجراء المزيد من الدراسات والأبحاث العملية والأدبية. – تساعد على توفير الوقت والمجهود المبذول يوميا. – جعلت العالم قرية صغيرة على الرغم من بعد المسافات. – خلقت مجالات جديدة للعمل واستحداث الوظائف ، كالبرمجة وتطوير الويب على سبيل المثال. – التعرف على أحدث التفاصيل والأخبار حول العالم لحظة بلحظة بمجرد وقوع الحدث. التأثير السلبي للتكنولوجيا على المجتمع – أصبحت التكنولوجيا تغزو الحياة اليومية للأفراد حتى أصبحت إدمان لا يمكن الإستغناء عنه.
بالنسبة إلى ديورانت وملايين الأشخاص الذين يعانون مرض كوفيد طويل الأمد على مستوى العالم، الذين لم تختف أعراضهم، لا يمكن أن يأتي الحل قريبا بما فيه الكفاية. "يبدو أن هناك بعض الاختراقات، لكن من الواضح أن هذه الأشياء تستغرق وقتا"، كما تقول ديورانت.
خلصت بحوث حديثة للبنك الدولي عن الآثار الصحية لمختلف المصادر والتركيبات الكيميائية لتلوث الهواء إلى أن الانبعاثات الناتجة عن محطات توليد الكهرباء التي تعمل بالفحم ومركبات الديزل سامة بشكل كبير للبشر وترتبط على نحو أكثر اتساقا بالنوبات القلبية. يسهم عديد من ملوثات الهواء الرئيسة أيضا في تغير المناخ وتنبعث من المصادر نفسها -وهو ما يعني أن جهودنا الرامية إلى إدارة جودة الهواء يمكن أن يكون لها أثر ممهد أيضا في المساهمة في تحقيق أهدافنا المناخية. ويمكن لنهج متكامل إزاء كل من تلوث الهواء وأزمات الطبيعية أن يسفر عن حلول تعود بالنفع على صحة الإنسان. ويمكن الاطلاع على مثال على ما تم من عمل في هذا الاتجاه في مقاطعة هيبي الصينية، حيث يساند البنك الدولي المسؤولين هناك لاستهداف انبعاثات الديزل والفحم، وكذلك الانبعاثات الصناعية، في محاولة للحد من تركيزات الجسيمات الدقيقة بقطر أقل من 2. 5 ميكرون. وتراجع المتوسط السنوي لمستوى تركيز هذه الجسيمات في هيبي أكثر من 40 في المائة على مدى ستة أعوام. وأسهم استخدام مواقد أكثر نظافة في اثنتين فقط من مدن المنطقة في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويا بما يعادل إبعاد 1.
"عندما يصبح كوفيد مزمنا، يصبح هذا السؤال الأكثر أهمية على الإطلاق"، كما يقول ديكس. في تطور إيجابي حديث وجد الفريق الذي يقف وراء تطبيق زوي Zoe، متعقب كوفيد في المملكة المتحدة، أن احتمالات إصابة شخص تم تطعيمه بالكامل بمرض كوفيد مع أعراض مستمرة لمدة تزيد على أربعة أسابيع، تقلصت إلى النصف. ففيما بين كانون الأول (ديسمبر) 2020 وتموز (يوليو) 2021، ظهرت أعراض على 5 في المائة فقط من 592 شخصا مصابين بكوفيد بعد أربعة أسابيع، مقارنة بـ11 في المائة بين 2762 شخص من غير المطعمين الذين أثبتت الفحوص إصابتهم بالفيروس. يدرس الباحثون أيضا ما إذا كان التطعيم قد يوفر علاجا لفيروس كوفيد الطويل. الروايات القصصية تشير إلى أن نحو 30 في المائة من المصابين يشعرون بتحسن في الأعراض بعد التطعيم، بينما يرى نحو 15 في المائة أن أعراضهم تزداد سوءا، وفقا لما ذكرته أكيكو إيواساكي، أستاذة علم الأحياء المناعي في كلية الطب في جامعة ييل. تشرح إيواساكي قائلة، "يولد اللقاح أجساما مضادة قوية ومناعة خلايا الذاكرة التائية ضد البروتين الناتئ، لذلك إذا كان هذا يغير أعراض كوفيد طويل الأمد، فيمكننا الحصول على فكرة أفضل عن كيفية مساعدة الناس"، مضيفة أن فريقها وآخرين "يعملون على مدار الساعة" لفهم مرض كوفيد طويل الأمد.
حصلت إيمي ديورانت على أول موعد لها في عيادة كوفيد طويل الأمد، التابعة لخدمة الصحة الوطنية في تموز (يوليو) - بعد 16 شهرا من إصابتها بالمرض. لكن الاستشارة التي استمرت عشر دقائق قدمت لها القليل من الطمأنينة. فمنذ وعكة خفيفة سببها فيروس كورونا العام الماضي، لم تصل بها إلى المستشفى، أمضت محررة الكتب البالغة من العمر 32 عاما أسابيع في الفراش، وأخذت إجازة مرضية من العمل استمرت لأشهر، وأصبحت تشك بشكل متزايد في أنها لن تتعافى تماما. ديورانت من بين أكثر من 380 ألف شخص يعانون كوفيد طويل الأمد في المملكة المتحدة ـ تصارعوا مع المرض لأكثر من عام، وفقا لمكتب الإحصاء الوطني. وتشير دراسات رسمية مختلفة إلى أن ما بين 3 و37 في المائة من الأشخاص المصابين بكوفيد - 19 يعانون أعراضا تدوم 12 أسبوعا على الأقل. تقول ديورانت وهي تعاني الأعراض المميزة لضيق التنفس، وتشويش التفكير، والإرهاق، "أشعر بأنني عالقة. جسدي دائما في وضع قتالي واحتاج إلى طريقة ما لإيقاف ذلك، لكن من الواضح أن (العلماء) لم يكتشفوا ذلك". بالنسبة للأطباء الذين تم تكليفهم بمهمة تشخيص وعلاج مرض كوفيد طويل الأمد، في الأغلب ما تركتهم هذه الحالة مع عديد من الأسئلة التي لم يجدوا لها حلا، مثل مرضاهم.