تنشط مجموعة أوتيك في 6 مجالات وهي: التوزيع (وهي شريكة مجموعة كارفور في تونس وفي الجزائر)، التعليب، السياحة (وهي تملك ثلاثة نزل في جزيرة جربة)، الصناعات الغذائية، الخدمات، والمنتجات الكهروميكانيكية (وهي وكيل علامات إيفيكو، كايز، سوزوكي أوتوموبيل، وغيرها). آ دي تونس هي شريكة Autodistribution Internationale، الشركة الأوروبية الرائدة في قطع غيار السيارات والعربات الثقيلة. تعمل شركة آ دي تونس والمتكونة من شركتان وهما شركة EDT وشركة USP، في عدة مجالات وهي بيع وتوزيع قطع الغيار والبطاريات للسيارات والعربات الثقيلة، والأدوات والمعدات الخاصة بورش التصليح، وطلاء السيارات، والزيوت ، وغيرها من اللوازم الصناعية. تركز استراتيجية النمو لشركة آ دي تونس على توزيع منتجات أكبر المصنعين العالميين وأشهرهم، إضافة إلى شبكة واسعة من المتاجر والورشات (منها تقريبا 30 فضاء بوش لخدمات السيارات) موزعة على كامل تراب الجمهورية.
وفيها شجر النخيل واللّيمون والبرتقال، وللعبة الشطرنج انتشار شائع بين شيوخها، وهي محاطة بسور، وتصل إليها ترعة من الجهة الجنوبيّة تنقل لها مياه نهر الفرات".
سيارة نيوز (خدمات شال) – افتتحت كل من شركة فيفو إنرجي تونس، الشركة التي توزع وتسوّق منتوجات شال في تونس، بالشراكة مع آ دي تونس (AD Tunisie)، وهي شركة تابعة لمجموعة أوتيك UTIC ك (Ulysse Trading and Industrial Companies) وشركة "Autodistribution Internationale"، العلامة الأوروبية الرائدة في قطع غيار السيارات والشاحنات، خمس فضاءات "إكسبرس بوش لخدمات السيارات" (Express Bosch Car Services) في آن واحد. وقد انعقد حفل الافتتاح في محطة شال العمران يوم الثلاثاء 12 أكتوبر 2021 بحضور السيد خليل الشايبي، المدير العام لشركة آ دي تونس، والسيد محمد بوقريبة، المدير العام لمؤسسة فيفو إنرجي تونس، إضافة إلى مسؤولين عن المؤسستين الشريكتين. وبادر الحضور أولا بزيارة فضاءي "بوش لخدمة السيارات" في محطتي شال المغيرة والمحمدية. ثم انتقلوا وزاروا محطة شال العمران صحبة المسؤول عن المحطة الذي لم يخفي شغفه بهذا النوع من الخدمات الذي ينضاف إلى مجموع ما تقدمه محطة شال لحرفائها. وصرح السيد خليل الشايبي، المدير العام لشركة آ دي تونس فقال، "شراكتنا مع فيفو إنرجي ليست حديثة العهد، إذ أُطلقت خدمات بوش للسيارات في محطات شال في أكتوبر 2015 مع افتتاحنا لأول فضاء في محطة شال المرسى.
المنبر التونسي (فيفو إنرجي تونس) – وقّعت كل من شركة فيفو إنرجي تونس، الشركة التي توزع وتسوّق منتوجات شال في تونس، والمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس، اتفاقية شراكة وتعاون، وذلك في مقر المدرسة بحضور مدير المدرسة من جهة والمدير العام ومسؤولي شركة فيفو إنرجي من جهة أخرى بالإضافة إلى عدد من الأساتذة. وتهدف هذه الاتفاقية إلى تعزيز الشراكة القائمة فعلا منذ نحو ثماني سنوات بين الطرفين والتي أدّت إلى العديد من المبادرات في مختلف المجالات التربوية و سيتمّ من خلالها التركيز على الأهداف التالية: تعزيز فرص توظيف الطلبة المهندسين للمدرسة والنهوض بمستواهم المهني. تسهيل انفتاح الأساتذة الباحثين والطلبة المهندسين على بيئتهم الاقتصادية والاجتماعية. تركيز شركة فيفو إنرجي تونس كشريك فاعل للوسط الجامعي عامة والمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس خاصة، مساهمة في التطوّر الذاتي الأكاديمي والاجتماعي والبيئي لطلبة المدرسة المهندسين وأساتذتها. وستشمل هذه الاتفاقية عدة محاور أولها مشاركة مسؤولي وخبراء شركة فيفو إنرجي تونس في الدورات التدريبية والمحاضرات والتظاهرات التي تنظمها المدرسة سواء أكانت في المجالات التنقية أو في مواضيع التنمية الشخصية ومنها مثلا موضوع الحياة المهنية.
واللافت في الخطابات الأخيرة للرئيس الجزائري حديثه المستمر عن وجود شبكات ولوبيات مصالح، تفتعل أزمات تموين وندرة في عدد من المواد الاستهلاكية، إضافة إلى المضاربة بها، كان آخرها الزيت والطحين والبطاطس. وكان قد هدد، قبل بضعة أيام، بتسليط عقوبة تصل إلى 30 سنة، وتنفيذ عقوبة الإعدام في حق اللوبيات والمضاربين الذين يثبت تورطهم في ذلك. وخاطب الرئيس الجزائري هذه المجموعات الغامضة اليوم بقوله "وفي هذا الإطار يَنْبَغِي أن يكونَ واضحًا، وبصفة قطعية، أنَّ الشَّعبَ الجزائريَ يَمضي إلى بناءِ جزائرَ سيِّدةٍ قوية وديمقراطية مُحصَّنَةٍ بمؤسساتِها، ومُصَمِّمةٍ على الوفاءِ بالتزاماتها، وأداءِ دورها كاملاً لخدمةِ الاستقرار والأمن في المنطقة". وفي سياق الاحتفال بذكرى 17 أكتوبر/تشرين الأول 1961، قرر الرئيس الجزائري، ترسيم الوقوف دقيقة صمت، كل سنة في هذا التاريخ، عبر كامل التّراب الوطني، بدءاً من غد الأحد الساعة 11 صباحاً بالتوقيت المحلي، ترحماً على أرواح شهداء هذه المجازر، والتي وصفها البيان الرئاسي بأنها "ممارسات استعمارية إجرامية اقترفت في حقّ بنات وأبناء الشعب الجزائري، في ذلك اليومِ المشؤوم، والتي تعكس وجهًا من الأوجه البَشِعةِ لسلسلة المجازر الشنيعة، والجرائِم ضدّ الإنسانية".
وكان لورنس قد رغب بتحويل متصرّفيه الزور إلى دولة باسم الجزيرة (الزور) لتكون دولة عربية تحت حكم زيد بن الحسين الهاشمي وتحت الوصاية البريطانية. ومشروع لورنس بقضي بتوسيع أراضي المتصرّفية غرباً على طول نهر الفرات لتضمين الرقّة والرُها ونصيبين شمالاً، مع فصل القسم الشرقي من المتصرّفية لمصلحة دولة في الموصل. خارطة مشروع لورنس لاستقلال الجزيرة تحت حكم هاشمي وكان العقيد لورنس قد نال موافقة المؤسّسة العسكرية البريطانية على مشروعه في تشرين ثاني 1918 فتقدّم به إلى مؤتمر پاريس للسلام. وسبق تقديم المشروع بدراسة أجراها طوال السنتين السابقتين؛ بالتنسيق مع القوى العربية التي حاربت العثمانية إلى جانب بريطانيا. لكن، نعلم جميعاً أنّ الضغط الفرنسي عدّل الحدود إلى ما نعرفه اليوم. ثمّ اجتاحت القوّات الفرنسية سنجق الزور في كتاب حضارة وادي الفرات المنشور سنة 1989، يذكر مؤلّفاه عبد القادر عياش ووليد المشوح اقتباساً عن "كتّاب معاصرين" للحقبة العثمانية يصف بلدة الدير، دون ذكر أسماء هؤلاء الكتّاب… وأعتقد أنّ الوصف يختصّ بالقرن 18 ويرد فيه: "بيوتها متلاصقة فوق تل اصطناعي، وسكّانها أقوياء البنيّة، وأخلاقهم مهذّبة تستأنس بالغريب، وكانت محصولاتهم من القمح والشعير والقطن والذرة، إلى جانب بساتين حافلة بأنواع الفاكهة.
ولا ترسل الزهور والأشجار. المواد المحظورة التي يتم شحنها في DHL لكل شركة الحق في وضع قوانينها وشروطها الخاصة. وضعت DHL بعض القوانين والشروط. واحدة من أهم هو أنه لا يقبل الشحن كل الأشياء هناك بعض المواد لا تقبل الشحن بغض النظر عن ما. في بعض الأحيان ويرجع ذلك إلى احترام القوانين الدولية. تشمل العناصر التي لم يتم شحنها بواسطة DHL سبائك الذهب والمجوهرات والأحجار الكريمة والبلاتين والفضة والعملات النادرة. بالإضافة إلى ذلك ، عدم نقل جميع الأسلحة والذخيرة من جميع الأنواع ، بما في ذلك القنابل اليدوية والبنادق وجميع الأسلحة النارية الضارة بالأمن البشري بأي شكل من الأشكال. معظم شركات الشحن لا تقبل هذه الأشياء أيضا. DHL أيضا لا تشحن السجائر العادية أو الإلكترونية وبالتالي لا تشحن المخدرات. ولا ترسل أي أدوية غير مرخصة. ومن أشياء غريبة لم ترسل الشركة جميع الزهور والنباتات وجميع الأشجار في أشكالها وأنواعها. لا ترسل الكثير من الأطعمة مثل الأسماك واللحوم والجبن لتجنب الضرر ، لأن هذه المنتجات تتلف بسرعة وفي وقت قصير. لا ترسل أي مشروبات تحتوي على الكحول ، ولا حتى نسبة صغيرة ، وكذلك بقايا بشرية. لا ترسل أي شيء يعتبر مخالف للشريعة الإسلامية.
وتهدد الأزمة المتفاقمة في الصين ودول أخرى ذات قطاعات كبيرة للصناعات الثقيلة باحتمالية انخفاض الإنتاج الصناعي، وضعف النمو الاقتصادي، مع وضعها لقيود على استخدام الوقود. وقالت الصين بالفعل إنها ستسمح لأسعار الطاقة بالارتفاع، مع إزالة الحدود القصوى على الأسعار بالنسبة للشركات كثيفة الاستهلاك للطاقة. وخفضت مجموعة كبيرة من بنوك "وول ستريت" فعلاً توقعاتها للنمو الاقتصادي لعام 2021 لأكبر دولة تستورد للنفط في العالم. وفي أوروبا، تم إجبار كل شيء من مصاهر الزنك إلى مصانع ثاني أكسيد الكربون على خفض الإنتاج في بعض الأحيان، ما قد يقلل من تأثير التحول من الغاز إلى النفط. وقال توريل بوسوني، رئيس قسم أسواق النفط في وكالة الطاقة الدولية في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرج": "أُجبرت الكثير من الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة على إيقاف أو تقليص أنشطتها بسبب ارتفاع تكلفة الطاقة"، مشيراً إلى المخاطر التي يتعرض لها الطلب على النفط. وبالرغم من ذلك، ففي الوقت الحالي، يتزايد استهلاك النفط. وفي أوروبا، تنعكس بيانات حركة النقل القوية في أرقام الطلب. وأظهرت شحنات المنتجات النفطية في إسبانيا الشهر الماضي أن الطلب على البنزين أعلى بنسبة 5٪ مما كان عليه في عام 2019 ، بينما كان الطلب على الديزل أقل بنسبة 0.