– يحقق السلام النفسي و السعادة النفسية. – يقلل من ضغوط الحياة. – يمنحنا التجديد و البعد عن الرتابة. – يزيد من فدرتنا على التأمل و الإسترخاء. – يقوى جهاز المناعة و يحدد من إرتفاع ضغط الدم و أمراض القلب. – يخفف من الألم بسبب رفع مستوي إفراز مادة الإندروفينس. كل تلك الفوائد تشجعنا ان نبحث بشكل يومي عن مواقف مضحكة حتى نتعرض لها..
نشر موقع الجرس تقريراً عن حلقة من "رامز بيلعب بالنار" يشير إلى أن النجمة سميرة سعيد أصابتها مياه كثيفة من خرطوم الإطفاء، ما سبّب ظهور شعرها مبتلاً. وبعد ثوانٍ قليلة ظهر شعرها وقد جف تماماً؛ وهذا يدل على تصوير المشهدين في فترات زمنية متباعدة، وأن النجمة كانت على علم حينها بالمقلب. [24] " هاني في الأدغال " برنامج تعرض لانتقادات شككت في مصداقية المقلب الذي ينفذه في ضيوفه، خصوصاً مع استمرار تصوير البرنامج حتى قبل رمضان بأيام، وانتشار فكرته وهي مواجهة الضيف بحيوان مفترس وسط محمية بجنوب إفريقيا؛ إذ أعلنت الفنانة فيفي عبده سفرها إلى هناك بعد كشف تفاصيل المقلب عبر المواقع الإلكترونية. [25] صفحة متخصصة بكشف أخطاء الدراما في فيسبوك بعنوان "عم بطاطا" وضعت الممثل هاني رمزي في ورطة، بعدما أكدت بالفيديو أن كل مقالبه "في الأدغال" مفبركة؛ وأظهرت مدرب الأسود متخفياً خلف السيارة للسيطرة على الحيوانات المفترسة، بينما تتظاهر النجمات بالصراخ والخوف، كما بدت الكاميرات منصوبة على السيارة، ظاهرة وليست خفية. [26] انظر أيضاً [ عدل] كاميرا خفية تصوير فوتوغرافي سري. مراقبة. مقلب المراجع [ عدل]
وقال أن المخرج بعد انتهاء المقلب لم يرق له التصوير، فطلب من إدريس إعادة تصوير بعض المشاهد. [23] برنامج "مشيتي فيها" الذي بثته نفس القناة تمادى في الغش إلى درجة الاتفاق صراحة مع النجم على مبلغ مالي مقابل تمثيل وقوعه في المقلب. كتب الممثل الكوميدي الأمازيغي رشيد أسلال على صفحته في فيسبوك أن المنتج "عبد الرحيم مجد" ذكر له السيناريو ، وطلب منه تمثيله وتقديم ذلك على أنه وقع ضحية مقلب، وأكد أنه سيمنحه 5 آلاف درهم نظير ذلك. وصرح لموقع CNN بالعربية أنه رفض ذلك، وأن العديد من النجوم تصلهم مبالغ لإيهام المشاهدين بوقوعهم في مقالب مرحة، وأن هذه البرامج تستخدم كاميرات مكشوفة وتوهم الناس بأنها خفية. ولقي "مشيتي فيها" انتقادات حادة. د. سعيد بنكراد الباحث في مجال الصورة والسوسيولوجيا تحدث عن غياب العناصر الفنية من قبيل المفاجأة والفطنة والذوق، وحضور الغباوة والعنف والسماجة والارتجال. كما تعرض البرنامج لفضح حلقاته المفبركة من طرف " رمضان شو " على قناة مدي 1 تي في. وقد تسبب هذا في توقيف بث "رمضان شو" فور تعيين مدير جديد للقناة. وذكر موقع "الأول" أن التوقيف جاء بسبب تضارب المصالح، لأن المدير الجديد حسن خباز، هو مدير شركة REGIE 3 المكلفة بتوزيع إعلانات داعمة لبرامج تبث على القناتين، ومن ضمنها "مشيتي فيها".
الكاميرا الخفية 2015 - YouTube
[11] انتقادات [ عدل] القليل من هذه البرامج جيّد وناجح؛ وأكثرها هابط اعتمد على أفكار رديئة تتضمن ترويع الشخص أو إهانته أو إيذاء مشاعره. [12] ومع كثرتها تضاف مشكلة أخرى هي قيام بعض العاملين والمشاركين فيها بغش واستغفال المشاهدين، بالاتفاق المسبق على التمثيل والتزييف ؛ وهذا هدم لإحدى ركائز الكاميرا الخفية، وهي تلقائية تفاعلهم وعدم إدراكهم وجود التصوير أو المقلب. وهذه المشكلة تكون غالباً في النوع المستهدف للمشاهير، بسبب تكرر استضافتهم ومعرفتهم أنهم مستهدفون، فصاروا يشتبهون بالأمر وينتبهون للمقلب قبل أو خلال تنفيذه؛ وقد يقبلون التواطؤ والتمثيل فيه مقابل أجر؛ وقد سجّل بعضهم شهاداتهم واعترافاتهم بذلك. وبالرغم من إصرار المنتجين على استثمار الفكرة سنوياً، بات جليّاً أنها استُهلكت ولم تعد صالحة ما دامت حاضرة في أذهان المشاهير. [13] تصاريح مصورة [ عدل] قال الممثل باسم سمرة أن برامج المقالب مثل برنامج رامز جلال يتفقون مع النجوم على المقلب مسبقاً، مشيراً إلى أنهم اتصلوا به، لكنه يرفض الاشتراك في مثل هذه البرامج رغم أنها تدر أموالاً كثيرة. [14] صرّح الممثل سمير غانم أن رامز دعاه إلى " قرش البحر " فاعتذر بأن جسمه قد لا يمكنه من الحركات في المياه.
تميّزت فكرته بأن يتلقى فريق العمل رسائل إلكترونية من الناس؛ فيطلب المرسل استهداف شخص معيّن على علاقة به، ويخبرهم عن شخصية المستهدف ونقطة ضعف فيها أو شيء محرج له؛ ثم يتعاون معهم في التخطيط واستدراج الضحية إلى مقلب معدّ ليكون مناسباً له وليمسّه بشكل شخصي. [7] من أشهر البرامج العربية ما قدمه الممثل رامز جلال على عدة مواسم بدءاً من رامز قلب الأسد في 2011. وهو مقتصر على استهداف المشاهير؛ ويعتمد على فكرة واحدة يكرر تنفيذها في كل حلقات الموسم، تتضمن دائماً أسلوب الترويع والسخرية. وبنفس الصيغة بدأ الممثل هاني رمزي سلسلة مماثلة عام 2015. [8] [9] تجارب اجتماعية [ عدل] ظهر عبر الإنترنت صنف من أعمال الكاميرا الخفية يسمى " تجربة اجتماعية ". [10] يتميز هذا الصنف بتنفيذ مشهد تمثيلي في مكان عام، وتصوير تفاعل الناس مع مجريات المشهد. ويكون المشهد معداً بحيث يجسد شأناً اجتماعياً أو حالة إنسانية أو تصرفاً مستفزاً يثير ردود أفعال الناس. ضمن هذا الصنف، بدأ مركز تلفزيون الشرق الأوسط (أم بي سي) بث برنامج من إنتاجه عام 2016 اسمه " الصدمة "؛ جرى تنفيذه في عدة بلدان وعدة مواسم. ويتدخل مذيع في نهاية كل مرة، لسؤال الأشخاص عما حصل وعن آرائهم فيه.